مع تمنع السلطات الإماراتية عن اتخاذ أي إجراء حتى اليوم لحل ملف سجناء الرأي على الرغم من الدعوات المفتوحة من مؤسسات حقوق الإنسان لطيه، يرافق الفشل الأخلاقي سمعة الإمارات دولياً، ويدفع بعضهم إلى التساؤل عن قدرات السلطات الإماراتية على احتواء الانتقادات