لا يزال الفساد في موريتانيا مستشريا في قطاع التعليم بالغ الأهمية أفقيا وعموديا، ولكن الإصلاح ومكافحة الفساد والرشوة تبقى السبيل الوحيد للنهوض بالبلد وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، غير أن هذا الجهد المستقبلي يجب أن يتركز حول وضع وصيانة أنظمة تشريعية
عزّزت الدولة الموريتانية الترسانة القانونية الوطنية المجسّدة في الأحكام الواردة في قانون العقوبات بقانون لمكافحة الفساد سعياً لمحاربته، لكن يبقى نجاح جهود محاربة الرشوة والفساد واستمرارها مرهونا بمدى استفادة النظام القائم من التجارب الناجحة.
جولة على أبرز الأخبار الزائفة المتداولة في المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، خلال الأسبوع الحالي. كل الأخبار المذكورة أدناه غير حقيقية رغم انتشارها على نطاق واسع. وقد تحقق منها فريق "العربي الجديد".
من الصعب حصر الانعكاسات التي طاولت قطاع التعليم نتيجة حال الفوضى التي شهدتها المنطقة العربية، خصوصاً وأن الكثير منها ما زال في المعمعة نفسها. مع ذلك، يمكن الاكتفاء بإشارات موجزة وسريعة ودون تفاصيل علّها تظهّر ما عليه عملية التعليم
تراجعت نبرة التفاؤل التي بدت في خطاب التنصيب للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في مراسم تنصيبه عن استعداد الجزائر لفتح صفحة جديدة مع المغرب، وخصوصا فيما يتعلق بقضية الصحراء وجبهة البوليساريو، والتي تعتبر مادة خلاف قديم جديد بين البلدين
أعلنت وزارة التهذيب الوطني والتكوين المهني في موريتانيا للتلاميذ المترشحين لشعبة العلوم الطبيعية، وشعبة الآداب العصرية، بكالوريا 2019، وأوليائهم أنه تم إلغاء مادة الرياضيات في الدورة العادية الحالية للمسابقة
نظم طلاب جامعة نواكشوط، اليوم الخميس، احتجاجات في مباني كلية القانون والاقتصاد ضد الزيارة المقررة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان لموريتانيا في الثاني من شهر ديسمبر/كانون الأول المقبل.
احتج العشرات من طلاب الجامعة بنواكشوط أمام مباني وزارة التعليم العالي والبحث العلمي صباح اليوم الاثنين، رفضا لما يصفونه بالمعايير المجحفة التي استحدثتها الوزارة نهاية الأسبوع المنصرم، والقاضية بتقليص سن الحصول على المنحة الدراسية للطلاب في مختلف