تعتبر جرائم الإخفاء القسري من الأخطر في التصنيفات الدولية، خاصة إذا كانت ممنهجة، وهو ما يحصل في ليبيا، حيث تشير تقارير إلى وجود 2000 مخفي قسري على الأقل
لقد جرت سرقة فلسطين فعلياً ثقافياً و"تنكيبها" في السياق التاريخي قبل سرقتها فعلياً خلال النكبة. هنا مطالعة موسّعة حول ما قامت به الصهيونية في هذا السياق.
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية بأنّ مستوطنين يهود وجنود في جيش الاحتلال يعمدون إلى سرقة الماشية من المزارعين والرعاة الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.