هناك من يجادل بأنّ مصالح أميركا وتركيا تقتضي عدم تخلي بعضهما عن بعض، وأنّ رئيسي البلدين بايدن وأردوغان سيركّزان على مجالات التعاون التي تشكل طريقاً لتدوير الخلافات وتطبيع العلاقات بين البلدين، ولكن من غير المرجح أن تعود العلاقات بينهما إلى سابق عهدها