أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم الإثنين، إصابة 11 شخصاً جراء الحريق الذي شبّ في عقار مكوّن من 3 طوابق بحي الجمالية، بالقرب من مسجد الإمام الحسين التاريخي، وسط العاصمة القاهرة، منتصف ليل الأحد، إثر احتراق كابل كهربائي أسفل العقار.
أعلنت النقابة العامة للأطباء في مصر، الأحد، إصابة 38 شخصاً من أفراد الطاقم الطبي في "مستشفى الزهراء الجامعي" بفيروس كورونا. كما احتجّت النقابة في بيان على تصرّفات عضو مجلس النواب بالدقهلية، إلهامي عجينة، الذي زار أحد المستشفيات، وتطاول على أطبائه.
كشف جهات رسمية مصرية أن "التوصيلات العشوائية" وأسلاك الكهرباء غير المطابقة لمواصفات السلامة كانت سبباً في التماس الكهربائي الذي وقع في سكن الطبيبات بمستشفى الدمرداش الجامعي، في العاصمة القاهرة.
تتسع حدة الاحتجاجات في العراق، التي تدخل اليوم أسبوعاً جديداً، في ظلّ ارتباك حكومي وخلافات بين الرئاسات الثلاث، وتنصل مبطن من المسؤوليات، خصوصاً لجهة تفاقم الأزمة التي أدت إلى اندلاع الحراك، وسقوط مئات القتلى من المتظاهرين
استبدلت وزارة الصحة الفلسطينية، المستشفيات الإسرائيلية بالمستشفيات الأردنية، لتحويل مرضى السرطان إليها، وهو ما يضع المرضى أمام رحلة جديدة يرحب بها بعضهم ويعترض آخرون
أعلن عميد كلية الطب بجامعة الأزهر المصرية، أحمد سليم، وقوع حالة وفاة واحدة من جراء احتراق مستشفى "الحسين الجامعي" بسبب توقف القلب نتيجة الاختناق، مشيراً إلى نقل العشرات من المرضى إلى المستشفيات المجاورة، واستقرار حالتهم حالياً.
مما لا شك فيه، أن للأم الدور الأساسي في تكوين شخصية الطفل، ووضع اللبنة الأولى، التي ستطبع تصرفاته طوال حياته؛ وكثير من تصرفات وأعمال الشخص الناضج، يمكن تفسيرها بالعودة إلى علاقته مع أمه، ومدى نجاحها في سدّ حاجاته الفيزيولوجية والنفسية...
يشعر حيدر كسيرة، الممرض بقسم الطوارئ بمستشفى قفصة، بالذعر، منذ اكتشاف حالات فيروس إنفلونزا الخنازير في قفصة، بسبب غياب الاستعدادات الكافية، قائلاً "حتى القناع الواقي الذي يلبسه الكادر الطبي والمرضى تم إعطاؤه لهم بعد اكتشاف أولى الحالات وتعامل الطاقم
لفظ أنس المهدي، الطالب في جامعة القاهرة، أنفاسه اﻷخيرة السبت 16 مايو، نتيجة نزيف في المخ بعد غيبوبة استمرت 27 يوماً، إثر اعتداء أفراد من أمن الجامعة عليه، ليلحق بـ 19 طالباً سبقوه، لقوا حتفهم إثر اشتباكات داخل أسوار جامعاتهم.