لم تعُد توجد قوة دفع جماعية رسمية عربية خلف القضيّة الفلسطينية في الساحة الدولية، في إبادةٍ تجري الآن، وقد تدخل التاريخ لاحقاً باعتبارها "النكبة الثانية".
ما يقال نقداً للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية صحيح، لكنّه متأخّر فمشكلة "الائتلاف" بدأت من تأسيسه بتواطؤ دول عربية وأجنبية للتخلص من المجلس الوطني
آراء
علي العبدالله
07 اغسطس 2024
جميل مازن شقورة
باحث فلسطيني، ماجستير في العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
يُسلّط المقال الضوء على سيناريوهات "اليوم التالي" والأهداف التي وضعتها إسرائيل لحرب الإبادة التي تشنها على غزّة، كما يناقش جولات المفاوضات لوقف إطلاق النار.