اعتبر كثيرون أن الرئيس الأميركي جو بايدن فشل في ملفات الشرق الأوسط، خلال ولايته الرئاسية، لدرجة أن الاقتراع للرئاسيات الأميركية متعلق بأخطاء إدارة بايدن
يجد بعضهم أن التشظي الذي تشهده السياسة الخارجية الأميركية من خلال المبالغة في تمويل الحروب قد تنعكس سلبا على اقتصادها، مما قد يجعلها أمام فوضى داخلية ودولية.
اتساع نطاق المواجهة بين إيران وإسرائيل (خاصة إذا تورطت الولايات المتحدة) يمكن أن يحقّق مكاسب لروسيا، كارتفاع أسعار النفط، وإزاحة النفط الإيراني المنافس.
حاولت إيران هندسة ردها ليحقق أهدافا عدّة، من دون أن يتناقض وخطاب رئيسها، ودبلوماسيتها الحالية، ويبدو أن هذا الرد يشير إلى ملامح السياسة الإيرانية الإقليمية