49C862A0-0384-4760-9420-195E6917C8AE

يزن التميمي

يزن التميمي، كاتب فلسطيني مقيم في ألمانيا.

مقالات أخرى

التقطتُ صوراً عديدة أمام حائط المسجد المواجه للحديقة، ضاعت كلّ هذه الصور. لكنّي لفرط ما أطلت النظر فيها حفظتها كما هي. طُبعت في ذاكرتي وإن ضاع وجودها الفيزيائي.

19 سبتمبر 2024

يستعيد المعرض تجربةَ "مدرسة الدار البيضاء للفنون الجميلة"، مُضيئاً على تشابُك النتاج الفنّي والفكري مع التغيّرات السياسية والاجتماعية محلّياً وعالمياً.

15 سبتمبر 2024

ماذا تتمنَّى لليوم التالي؟/ أن أنسى صورة طفلي مقطوع الرأس/ حسناً، ماذا تتصوّر لليوم التالي؟/ سأعيش حياة أبي، أَصرخ كي لا أبكي، أُنجِب كي لا أعيش.

10 سبتمبر 2024

تروي الجامعية الألمانية في حديثها لـ"العربي الجديد"، تفاصيل بحثها الذي يتناول استخدام الاحتلال الإسرائيلي مصادر المياه في الضفة الغربية سلاحاً لطرد الفلسطينيين.

06 سبتمبر 2024

لمناسبة مرور أربع سنوات على اعتقال الأكاديمي والناشط الهندي هاني بابو، نظّم عددٌ من زملائه وطلّابه ندوة استعادوا فيها نضاله في محاربة النظام الطبقي في الهند.

24 اغسطس 2024

خلال أمسية بعنوان "هل فلسطين مشكلة نسوية؟"، أُقيمت في لايبزيغ مؤخّراً، تعرّض أعضاء في مجموعة "المعارَضة اليهودية الإسرائيلية" للاعتداء من قبل المنظّمين.

13 اغسطس 2024

لا تتساءل الفنانة الفلسطينية في عرضها "السقف" إن كانت غزّة ستتغيَّر عليها حين تعود، تطلب ممن يحضر عرضها أن يبني بيته الخاصّ، ويشاركها شعور أن يراه مدمّراً.

01 اغسطس 2024

يؤكّد الفنّانون الذين تنازلوا عن منَح "الهيئة الألمانية للتبادل الثقافي" رفضهم مساوَمتهم على التنديد بجرائم الإبادة في غزّة، وتهديدَ حرّيتهم في الحديث عنها.

22 يوليو 2024

تحشد حملة "منشورات لفلسطين"، التي أطلقها مؤخّراً فنّانون مقيمون في بلجيكا، مُتابعيها لدعم قضيّة فلسطين عبر مُلصقات تنشرها في الفضاءين العام والافتراضي.

18 يوليو 2024

بينما يرى كثيرون أن ألمانيا لا تفعل ما فيه الكفاية للتعامل مع تاريخها الاستعماري، يدفع اليمين المتطرّف في اتجاه معاكس، عبر دعوته لتجريم دراسات ما بعد الاستعمار.

13 يوليو 2024