حوّل سمير أبو دهيس وزوجته خولة منزلهما إلى دار لجمع التحف الأثرية والقطع الفنية التي جمعاها خلال خمسين سنة من الترحال حول العالم. تحتوي الدار على قطع أثرية يتراوح عددها بين 25 إلى 30 ألف قطعة.
تواصل الأردنية، أمل مدانات، جهودها من أجل تعميم مبادرتها البيئية الإنسانية التي اختارت لها شعار "مشوار لصفر نفايات" منذ سبع سنوات، لتشجيع الناس على فصل النفايات بغرض إعادة تدويرها.
أطلقت مجموعة من الشابات حملة لعله يزّكى عام 2013، بهدف مساعدة الطلاب الجامعيين الكفيفين عن طريق تحويل موادهم الدراسية المصممة للمبصرين إلى مواد بلغة برايل التي تساعدهم في القراءة أو تحويلها إلى تسجيلات صوتية.
بعد أسبوع على مرور المنخفض الجويّ الذي تعرض له الأردن ما زال بعض تجار منطقة "وسط البلد" في عمّان متوقفين عن العمل ويعانون من الخسائر المادية التي لحقت بضاعتهم نتيجة الأمطار الغزيرة التي شكّلت سيولاً داهمت المحال التجارية.
أطلقت الأردنية إيمان أسعد وزوجها حمادة أبو علي، حملة "يلا نملّي الأردن ورود" منذ ثمانية أشهر، بهدف جمع تكاليف علاج ابنتهما زينة التي أصيبت بشلل دماغي منذ ولادتها وأعاق قدرتها الحركية.
لدعم أصحاب المواهب الفنيّة من الشباب وتحفيزهم للاستمرار بمواهبهم، أقيم معرض "يلا نرسم" في العاصمة الأردنية عمّان، بالتعاون ما بين مجموعة من الشباب الأردنيين والسوريين من مخيم الزعتري للاجئين، وشمل لوحات وأعمالاً بمختلف الألوان والخامات.
يقترب السوريون من دخول عام اللجوء السابع لهم في الأردن، وتتفاوت أمنياتهم للسنة الجديدة ما بين الرغبة في العودة إلى بلدهم والاستقرار في أرض المهجر، مع رغبة كبيرة في تحسن أوضاعهم على مختلف الأصعدة.
يستقطب المكان التاريخي "ديوان الدوق" في العاصمة الأردنية عمّان العديد من السيّاح العرب والأجانب وكذلك الزوّار الأردنيون، بعدما استطاع صاحبه ممدوح بشارات المحافظة على طرازه المعماري الذي يعود إلى نهايات القرن التاسع عشر.
