تتداخل المشاهد التي ضمها تقرير ريهام سعيد على قناة "النهار" عن السوريين في مخيمات لجوئهم، مع مشاهد سينمائية للدقائق الأولى من فيلم "دكانة شحاتة" حين يهجم الأهالي على القطار الممتلئ بالحبوب فيعترضون مساره وينهبون محتوياته.
في رمضان قبل الماضي، عرض مسلسل "الحقائب ـ ضبوا الشناتي" السوري، بدا يومها مبالغاً في مأساويته. اليوم تأتي صورة عيلان عبدالله الكردي لتعيد المسلسل إلى الواجهة
يتجاوز مسلسل "حرائر" الصورة النمطية التي أرستها مسلسلات "دراما البيئة الشامية"، لا سيما مسلسل "باب الحارة"، بوصفه ينهل حكايته من الزمان والمكان نفسيهما، لكن له سقطة كبيرة هي "تصحيح" الصورة بدلا من رسمها
مع انتهاء الموسم الرمضاني، يبدو واضحاً أن أحد أفضل الأعمال الدرامية كان المسلسل السوري "غداً نلتقي". بناء درامي متكامل، وأداء صادق ومتقن للممثلين، جعل العمل استثنائياً بكل المقاييس. ما هو السبب؟ ببساطة أدرك كاتب ومخرج العمل قواعد النجاح
أكبر تحدٍّ لنجاح الجزء الثاني من مسلسل "دنيا" كان شعبية شخصية "دنيا أسعد سعيد" نفسها، الفتاة الريفية التي شغلت الناس في الجزء الأول من المسلسل الرمضاني