رغم تصديق الحكومة المغربية على مشروع قانون يقنّن استخدام القنب الهندي (مخدّر الحشيش) في الأغراض الطبية والصناعية في البلاد، إلاّ أنّ المواطنين ينقسمون بين مؤيد ومعارض للمشروع.
خاضت المغربية فاطمة الزهراء وحدام وزوجها إدريس بوخير غمار مغامرة جديدة، وذلك من خلال إقامة مشروع فني يسترجع أهم ما ميز المرأة المغربية من لباس تقليدي خلال العصور الوسطى وفترة الاستعمار.
"يد واحدة لا تصفق لكنها تكتب"، بهذه الحكمة آمنت الشابة المغربية سعيدة زهير، التي بدأت رحلة الألف ميل بعزيمة صلبة تحدّت الإعاقة رغم كل المحن والصعوبات داخل المجتمع، متسلحة بالإرادة القوية التي تشكل الخطوة الأولى على طريق النجاح.
اختار شباب مدينة آسفي المغربية، مواجهة قضاياهم المجتمعية عبر موسيقى الراب، معتمدين على وسائل بسيطة لإنتاج أغانٍ مستوحاة من قصص حية عايشوها رفقة أهاليهم ومحيطهم، حول البطالة، وفيروس كورونا، والهجرة السرية.
يُعَدّ الكعك المسفيوي، من أبرز الحلويات الشعبية التي عرفتها مدينة "آسفي" المغربية، حتى صار علامة مسجلة لها. وقد توارثت صناعته أجيال منذ القرن السابع عشر حين طُرد الموريسكيون من الأندلس.
توافق المغاربة على مجموعة من الأماني للعام الجديد، 2021، تربّعت على عرشها أمنية تراجع الهجرة السرية إلى الدول الغربية واختفاء جائحة كورونا إلى غير رجعة.
"التراث، والقيم، والحداثة" ثلاث كلمات دفعت المغربية فضيلة بناني إلى إطلاق مشروع اجتماعي أطلقت عليه اسم "أماز"، يهدف إلى حماية الحرف اليدوية من الاندثار عبر ماركة حذاء رياضي، بلمسة من الصناعة التقليدية المغربية.
حوّلت المغربية خديجة القرطي، منزلها إلى جمعية لاستقبال وإيواء المريضات بالسرطان، اللواتي ينتقلن من مدن بعيدة لتلقي العلاج في المستشفى التخصّصي الوحيد بالعاصمة الرباط.
تحدّى يتيم مغربي ظروفه بعد أن انفصل عن المؤسسة الخيرية، ولم يجد بعدها غير الشارع مأوى له، ليؤسس جمعية مبادرة الأمل للإدماج الاجتماعي للأيتام كافة، بعد بلوغ سن 18.
شكل القرار الحكومي، إغلاق المدارس في مدينة الدار البيضاء المغربية، كإجراء لمواجهة انتشار فيروس كورونا، صدمة للطلاب وأولياء الأمور معا، واعتماد التعليم عن بعد.