حلّ عيد الفطر في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومع أنّ المحتفلين مارسوا طقوسه وعاداته، فإنّ البعض اختار الاحتفال بارتداء الزي الفلسطيني ورفع أعلام فلسطين، تذكيراً بهموم الشعب الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال، وأملاً بتحقيق حلم نضاله في سبيل التحرر.
في مخيم جباليا للاجئين بدير البلح، وسط قطاع غزة، تكافح عائلة أبو شمالة الفلسطينية للبقاء على قيد الحياة، بعد تدمير منزلها في غارة إسرائيلية استهدفت أبراج الشيخ زايد. ووسط
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
يُعد دفن الموتى إحدى أزمات سكان قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي، إذ لا مكان آمناً في القطاع، وجنود الاحتلال يجتاحون المقابر بالآليات العسكرية، كما تكرر استهداف
رفع متظاهرون الأعلام الفلسطينية والتونسية في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، في مشهد تضامني مع الفلسطينيين الذين يتعرضون منذ أكثر من عشرة أشهر لحرب إبادة إسرائيلية