مدفع رمضان عادةٌ تراثية بامتياز، حيث تعمد جهات عديدة في قطر إلى تخصيص مكان مميز له طوال الشهر، ومن بينها سوق واقف، وكتارا، ودرب لوسيل.
ومدفع رمضان له مكانة خاصة في نفوس المواطنين والمقيمين، ويستقطب جمهوراً غفيراً قبيل لحظات من أذان المغرب في رمضان، نظراً لرمزيته الكبيرة. كما أن القطريين لهم ذكريات مع هذه العادة الحميدة التي ارتبطت بالوجدان مع وقت الإفطار، إذ كان الذين يتعذر عليهم سماع صوت الأذان تتيح لهم طلقة المدفع معرفة نهاية يوم الصوم، إيذاناً بالطعام والشراب.
ذات صلة
المزيد في منوعات
قد يعجبك أيضاً