فرضت المقاومة الفلسطينية تكتيكات عسكرية تجاوزت فيها التنفيذ إلى لفت أنظار غيرها للنجاحات التي حققتها من خلالها، فغيّرت الكثير من مفاهيم استراتيجيات الحروب.
لتستمرّ في الكتابة اترك مجالاً للخطأ، فما يبدو خطأً ربما هو الأكثر تعبيراً عن حقيقتنا الداخلية، لأنّه لا يوجد شيء لا يعني شيئاً. لا توجد كلمة ليس لها مبرّرها.
المستعمر الظالم هو نفسه مهما تغيرت الأزمنة، يغيّر ربطة العنق ونوع الكاميرا التي يقف أمامها مهمهماً بكلمات فيها رائحة اعتذار، ولكنه في الواقع يواصل نفس الاضطهاد.