أتذكّر عينَي أحد أبناء العمومة، جبر الشاعر. أدقّق خبر نشره عن استشهاد ابنته شيماء وزوجها محمود الشاعر في قصف خيمتهم بقنابل أميركية من طراز جهنّم الصهيوني.
خرجت "حركة ضد التمييز" الطلابية في بنغلادش، عن قاعدة تأديب شعوب العالم بالشعوب العربية الثائرة وضمان خنوعهم وتدجينهم، أياً بلغ الغي والفساد والاستبداد.
يحتل الخبر البنغالي حيزاً لا بأس به من نشرات الأخبار وتعليقات المتابعين العرب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد فرار الشيخة حسينة واجد المفاجئ واستقالتها
كجزء من حملتها للوقوف بوجه معاداة السامية في فرنسا، أنتجت منظمة ليكرا Licra المؤيدة للاحتلال، إعلاناً بطول دقيقة ونصف، يحاكي ما يختبره يهود فرنسا من "خوف"
فقدان المقاومة الفلسطينية قيادات مهمة ووازنة من الصف الأول، خسارة بالتأكيد، وهي جزء طبيعي من سيرورة نضالية، لكنها ليست هزيمة بقدر ما هي ازدهار لفكرة المقاومة.