يحاول من بقي من الفلسطينيين في شمال قطاع غزة خلق بعض من طقوس شهر رمضان وزرع بسمة على وجوه الأطفال، رغم المأساة وعدم توفر الأساسيات وسط الحرب المتواصلة.
يتمسك اليمنيون بتقاليد شهر رمضان المتوارثة عن الأجداد، والتي تشمل الإقبال على قراءة القرآن، وأداء صلاة التراويح، وعقد مجالس الذكر، وممارسة الألعاب الشعبية.
خلت البلدة القديمة في مدينة القدس الشرقية، اليوم الاثنين، من مظاهر البهجة التقليدية بحلول شهر رمضان، مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها السادس.
"إنه ضيف عزيز يستحقّ أن نستعدّ له، لارتباطه بالصيام والقيام وفعل الخير والعتق من النار"، بهذه الكلمات وصفت الخمسينية رحمة الجاري استعدادها لشهر رمضان..