انتشر في الجزائر، أمس، مع انطلاق الموسم الدراسي الجديد وسم مرتبط بهذا الشأن بعنوان "واقع التعليم في الجزائر" أدلى فيه الكثير من المغردين بانتقاداتهم على وجه الخصوص.
وبينما اختصرت أمل حبيب جليل الواقع التعليمي بالقول: "كلمة واحدة فقط: مزرٍ"، تحدث غيرها بتفاصيل أكبر. قال حساب "صوت الشباب الجزائري": "يعيش قطاع التربية والتعليم في الجزائر حالة من الاستقرار بسبب الإصلاحات الأخيرة". فردّت عليه سارة: "بالرغم من الإصلاحات ما زال التعليم يعاني، وفيه ثغرات كبيرة". ومثلها دنيا زين الدين التي قالت: "التعليم من سيئ إلى أسوأ".
كذلك، تطرقت لبنى إلى الإصلاحات وجدواها: "يفترض أن نمهل كلّ إصلاح خمس سنوات كي نتبين نتائجه. لكنّنا نجري إصلاحاً في التعليم كلّ سنتين".
من جهتها، سخرت "لافلي شمس" في قولها: "تطورت أسئلة الامتحانات الرسمية في الجزائر. عام 1995 كانت: أجب على جميع الأسئلة. وعام 2020 ستكون: شكراً لقدومك!".
أما "فاتي" فذهبت في اتجاه آخر مشيرة إلى الانقطاعات المدرسية المستمرة بسبب "إضرابات المدرسين".
اقــرأ أيضاً
وبينما اختصرت أمل حبيب جليل الواقع التعليمي بالقول: "كلمة واحدة فقط: مزرٍ"، تحدث غيرها بتفاصيل أكبر. قال حساب "صوت الشباب الجزائري": "يعيش قطاع التربية والتعليم في الجزائر حالة من الاستقرار بسبب الإصلاحات الأخيرة". فردّت عليه سارة: "بالرغم من الإصلاحات ما زال التعليم يعاني، وفيه ثغرات كبيرة". ومثلها دنيا زين الدين التي قالت: "التعليم من سيئ إلى أسوأ".
كذلك، تطرقت لبنى إلى الإصلاحات وجدواها: "يفترض أن نمهل كلّ إصلاح خمس سنوات كي نتبين نتائجه. لكنّنا نجري إصلاحاً في التعليم كلّ سنتين".
من جهتها، سخرت "لافلي شمس" في قولها: "تطورت أسئلة الامتحانات الرسمية في الجزائر. عام 1995 كانت: أجب على جميع الأسئلة. وعام 2020 ستكون: شكراً لقدومك!".
أما "فاتي" فذهبت في اتجاه آخر مشيرة إلى الانقطاعات المدرسية المستمرة بسبب "إضرابات المدرسين".