يقول المنطق إن الهبوط في القدرات العقلية للإنسان يبدأ عند الستينيات؛ فيزداد النسيان وضعف التركيز.. ومع ذلك يصرّ الحاكم العربي على البقاء في الحكم حتى الموت.
على المنتظرين الوقوع في حب الذكاء الاصطناعي الوقوف في الطابور خلف المنتظرين، لأنّ الفتح المبين له حتى الآن هو مجال العلوم المجردة، على عكس العلوم الإنسانية.
لا يستتب الأمن بشراء الأسلحة، بل بالتقدّم الذي يبدأ من التعليم الذي يخلق طاقاتٍ تصنع وتبني. وستندم السلطويات التي انشغلت بشراء الأسلحة بدل التسلح بالعلم.
من أبرز مظاهر اليمينية العربية ربط الولاء للسلطة بالوطنية ومعارضة السلطة بخيانة الوطن، فكلّ معارض للسلطة مدفوع بأيد خارجية، ما أوجد وطنيةً مزيّفةً ومتطرّفة.