دخلت قضية فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة المعروفة باسم "مذبحة رابعة"، عامها الثاني عشر، دون تحقيق العدالة لمئات الضحايا الذين سقطوا في العملية العسكرية.
رصدت الجبهة المصرية لحقوق الإنسان القبض على 125 مواطناً وحبسهم على ذمة قضايا سياسية خلال يوليو الماضي، على خلفية دعوات للتظاهر، من ضمنهم صحافيون ونشطاء