شرعت السلطات العراقية في الخطوات الأولى لإجراء التعداد السكاني في البلاد، وقد نُظّمت آخر نسخة منه قبل 27 عاماً، ثم أعاقت ظروف عدة إجراءه عقب الغزو الأميركي
تسود الانقسامات في مدينة سنجار بمحافظة نينوى شمال العراق، بشأن وثيقة الوئام التي وُقّعت بين أطراف دينية وقبلية في المدينة، إذ ترفضها الجماعات المسلحة الأيزيدية.
قالت وزارة التخطيط العراقية، اليوم الاثنين، إن عدد السكان حتى نهاية العام المنصرم 2023 بلغ 43 مليون و324 ألف نسمة، مؤكدة أن قرابة نصف السكان هم من دون سن الـ15.
تشكل مسألة كركوك واحدة من أبرز "المناطق المتنازع عليها" بين حكومة العراق وإقليم كردستان العراق، ما يجعلنا أمام مسألة عالقة خاصة أن الموقف الحكومي المرتبط بأجندات حزبية وولاءات خارجية يربك إمكانية اتخاذ قرارات وطنية تراعي مصالح الشعب العراقي.
أعلنت وزارة التخطيط العراقية، تحديد موعد جديد لإجراء التعداد السكاني في العراق، مؤكدة أنه سيتم في نوفمبر/تشرين الثاني من العام المقبل 2024، في ظل استمرار العمل لحل الإشكاليات المُتعلقة بالأمور المالية لتنفيذه.
كشفت وزارة التخطيط العراقية، عن تجاوز عدد سكان البلاد حاجز الـ43 مليون نسمة، مؤكدة عزمها إجراء تعداد عام للسكان العام المقبل، في ظل تزايد الانتقادات المتعلقة بافتقار البلاد إلى قاعدة بيانات سكانية، واستمرار اعتمادها على أرقام وزارة التجارة..
لا يزال نحو 8 آلاف شخص في نينوى، غالبيتهم من أهالي الموصل، في عداد المغيبين، إبان اجتياح تنظيم "داعش" مساحات واسعة من العراق، وسط عدم اهتمام حكومي، وتحميل 3 جهات مسؤولية تغييبهم، هي "داعش" والمليشيات والقوات النظامية