خاض الصحافي المصري محمد أبو الغيط معارك ضارية في مجال الصحافة الاستقصائية، اقتنص بعدها جوائز دولية مهمة، لكنّ معركة أخيرة مريرة مع مرض السرطان لم يستطع تجاوزها، فقرر أن يوثّقها في كتابه الأول والأخير "أنا قادم أيها الضوء"، الذي صدر بالتزامن مع وفاته.