أدّى فلسطينيون في جباليا شمالي قطاع غزة صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان في الساحات العامة ووسط أنقاض منازلهم المدمرة من جراء العدوان الإسرائيلي، في ظل تدمير الاحتلال غالبية المساجد في القطاع.
أصيب الفتى الفلسطيني أنس عبيد (14 عاماً) بحروق شديدة في جسمه في الهجوم الذي نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدرسة التابعين بمدينة غزة في 10 أغسطس/ آب الجاري، وما زال يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة بسبب نقص المستلزمات الطبية.
بلوحاتها الفنية، تعكس التشكيلية الفلسطينية إلهام الأسطل معاناة الفلسطينيين من نزوح واعتقال وتعذيب نتيجة الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيليأنه نفّذ فجر اليوم الأحد ضربات استباقية على لبنان، بينما نفذ حزب الله هجوماً واسعاً بإطلاق عدد كبير من المسيرات في إطار رد أولي على اغتيال القيادي فؤاد شكر بالضاحية الجنوبية لبيروت يوم 30 يوليو/تموز الماضي، وأكد الحزب قصف "هدف عسكري نوعي" سيعلن عنه لاحقاً.
خطر حقيقي تواجهه المستشفيات في قطاع غزة، فالمستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا (شمال) قد يوقف عملياته، بسبب النقص الحاد في الوقود لتلبية احتياجاته، ما قد يؤدي إلى تعليق خدماته. في الوقت الذي تجهد الطواقم الطبية والصحية في قطاع غزة لتقديم الرعاية اللازمة للجرحى الفلسطينيين الذين يسقطون وسط الحرب