تحوّل الركود إلى سمة عامة في غالبية الأسواق العربية خلال عيد الأضحى هذا العام. التجار يشكون ضعف الإقبال وتزايد الأعباء الضريبية والأكلاف التشغيلية، ما يدفع الكثيرين منهم نحو إغلاق محالهم.
المواطنون يرزحون تحت مصاعب معيشية قاسية، أبرزها ضعف المداخيل وارتفاع التضخم في ظل تصاعد التكاليف الحياتية عليهم، ما يحرمهم من شراء مستلزمات العيد ويعصف بأجواء الفرح المعتادة خلال هذه المناسبة. وفوق كل ذلك، تأتي السياسات العامة وضعف الخدمات لتزيد جرعة المعاناة. التفاصيل في هذا الملف..