تتراكم العديد من الأسباب أمام الحالة العربية الراهنة لتجعل التفكير ضرورياً بكوارث الارتهان بمشاريع متنافسة. وليس بالطائفية ولا بالشعبوية تواجَه هذه المشاريع.
المستعمر الظالم هو نفسه مهما تغيرت الأزمنة، يغيّر ربطة العنق ونوع الكاميرا التي يقف أمامها مهمهماً بكلمات فيها رائحة اعتذار، ولكنه في الواقع يواصل نفس الاضطهاد.