تُسيطر الأكلات الشعبية والتراثية الفلسطينية على مائدة الإفطار الرمضاني، وتُعتبر أحد المكونات الرئيسية للوجبات التي تُرافق الفلسطينيين على مدار شهر الصوم، وحتّى حلول عيد الفطر.
ينطلق صانعو الشريط الذي بثّته قناة "الجزيرة الوثائقية" مؤخّراً، من فَهْم أنثربولوجي لتاريخ الطبخ، والتآليف العربية الموضوعة فيه. كما يرتحل بالمشاهدين إلى مكتبات أوروبية تضمّ تلك المخطوطات القديمة، في محاولة لاستكشاف محتوياتها وظروف كتابتها.
تزخر الموائد الرمضانية في ربوع الجزائر بأطباق تحرص العائلات على الحفاظ عليها كعادات راسخة، لم تتزحزح بمرور الأيام عن مواقعها المميزة ضمن وجبات الصائمين خلال الشهر
يعتقد كثيرون أن الإكثار من تناول الطعام، كيفما اتفق، في وجبتي الإفطار والسحور، قد يقينا من الجوع، لكن هذا ليس صحيحاً، الأهم هو تناول وجبات متوازنة صحياً.
تتربع فتة الحمص على مائدتي الإفطار والسحور في قطاع غزة خلال رمضان، فهي من أشهر الأكلات الشعبية التي يزداد الإقبال عليها خلال شهر الصوم، نظراً لانخفاض تكلفتها المادية عند شرائها من المحال التجارية.
نشأت السّيدة فاطمة الشعيري في قرية بسّيمة السياحيّة في ريف دمشق، تحديداً في منطقة وادي بردى قرب الحدود السوريّة اللبنانيّة. هذه القرية تشتهر بمطبخها العريق، الذي يشتهر بمأكولات متنوعة وغنيّة متوارثة عبر أجيال من المطعم الدمشقي العريق.
يعتبر الأرزّ البسمتي البني من الحبوب الكاملة، ما يعني أنه يحتوي على الأجزاء الثلاثة من الجنين والنخالة والسويداء. وترتبط الحبوب الكاملة بفوائد صحية متعددة، هنا أبرزها.