ضمّن اتفاق إعلان المبادئ بين منظّمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل 17 بنداً وأربعة ملاحق، وكان ترسيماً لاعتراف المنظّمة بشرعية دولة الاحتلال وحقها في الوجود.
عادت التساؤلات حول إمكانية عودة "العمليات الاستشهادية" لفصائل المقاومة الفلسطينية والتي عُرفت بها خلال سنوات الانتفاضتين، وذلك مع إمعان الاحتلال في جرائمه.
تبني رؤية تحررية واضحة، مثل حل الدولة الديمقراطية الواحدة لا يعيق النضال التحرري، ولا يمكن أن يكون عبئاً عليه، بل هو عامل مؤازر للفكر السياسي الفلسطيني.