"الجهل: تاريخ للظاهرة من منظور عالمي" عنوان الطبعة العربية من كتاب المؤرّخ البريطاني بيتر بورك، الصادرة عن "دار الرافدين" بتوقيع المترجم السعودي بندر الحربي.
عن "العائدون للنشر"، صدرت للشاعر الأردني عمر شبانة "الأعمال الشعرية الناجزة"، والتي تضمّ مجموعاته السبع، وهي: الطفل إذ يمضي"، و"رأس الشاعر"، و"سيرة لأبناء الورد"، و"حديقة بجَناحين"، و"يمشي كنهر دونما ضفاف"، و"غبار الشخص"، و"احتفال الشبابيك بالعاصفة".
صدرت النسخة العربية من كتاب "شرق المتوسط وتكوين التيار الراديكالي" لأستاذة التاريخ العثماني إلهام خوري مقدسي، عن "المركز القومي للترجمة" بالقاهرة، بترجمة دعاء نبيل إمبابي.
في زاوية "إصدارات.. نظرة أولى" نقف على آخر ما تصدره أبرز دُور النشر والجامعات ومراكز الدراسات في العالم العربي وبعض اللغات الأجنبية، ضمن مجالات متعدّدة تتنوّع بين الفكر والأدب والتاريخ، ومنفتحة على جميع الأجناس، سواء الصادرة بالعربية أو المُترجمة.
يُبيّن محمود حسين (الاسم المستعار للباحثَين المصريّين بهجت النادي وعادل رفعت) في كتابه الصادر حديثاً، اختراق السلطة الحاكمة وعي محكوميها بخطابات القداسة لتُبرّر شرعيتها، ونضال الجماهير، خلال مئتي عام، من أجل عقد مواطنة جديد بعيداً عن الحالة الرعوية.
في الحوار الذي جمَع عالِمَي اللغويات الأميركي والإيطالي، وصدرت ترجمتُه إلى العربية حديثاً، يسود تفاؤلٌ حَذِر حول حدود الذكاء الاصطناعي وقدراته، الذي تُصاحبُه اليوم أجواء شبيهة بما سادَ عند اكتشاف عِلم التحكُّم الآلي، والبدء بتطبيق تقنياته.
عن "منشورات نادي الكتاب"، صدرت الطبعة العربية من كتاب "الإسلام والسببية والحرّية: من العصر الوسيط حتى العصر الحديث" لأستاذ الدراسات الإسلامية والفلسفة أوزغور كوجا، بترجمة إياس حسن وأحمد م. أحمد، وفيه يُقدّم تحليلاً لطُروحات إسلامية حول السببيّة.
"أوتابيرا" هو عنوان رواية الكاتبة الإسبانية الصادرة حديثاً، والتي تتناول قصّة فتاةٍ تدعى ريناتا، أُصيبت بصدمة نفسية بسبب موت صديقها المفضّل؛ وهو أمرٌّ ستلوم نفسها عليه مدى الحياة ويجعلها تنفصل عن اللحظة الراهنة وتعيش على حدود الماضي والحاضر.
مؤلَّفٌ جديد للكاتبة الفرنسية من أصل سنغالي، تنتقد فيه تدخُّل الناشرين في مسار الكتابة، عبر فرْض نسق الإنتاج الأدبي وتحديد موضوعاته وإقصاء تلك التي لا تتماشى مع توجُّهات السوق، وتُعبّر عن رفضها التقيّد في نصوصها بأيّة إملاءات خارجية.