يساهم إحياء عادة "القرنقعوه" التراثية في توطيد العلاقات الاجتماعية بين الجيران، كما يمنح الأطفال الثقة في أنفسهم، ويدعم بناء شخصياتهم، ويربطهم بموروثهم.
أطلقت مؤسسة خيرية في الجزائر منذ دخول شهر رمضان، مشروع " تعال تفطر2024"، والذي يتضمن توفير 20 ألف وجبة إفطار لمصلحة عابري السبيل والمحتاجين في كل الولايات