قد يكون هناك منافس جديد لأثقل حيوان عاش على الإطلاق. في حين أن الحوت الأزرق اليوم يحمل اللقب منذ فترة طويلة، فقد كشف العلماء حفريات عن عملاق قديم يمكن أن يقلب الموازين.
يُصرُّ الناجون من المجزرة أنّه كان باستطاعة حياة أن تنجو. والحقيقة، أنّ الكثيرين كرّروا القول إنّها هربت حقّاً من المنطقة ذات الخطر المباشر، ولكنها رجعت لتساعد رجلاً جريحاً. إنّي أصدّق هذا القول تماماً.
تزايدت في مصر حالات الانتحار، رأسيا عبر شرائح مجتمعية وعمرية مختلفة، وأفقيا في أغلب المحافظات المصرية، حيث باتت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتدهورة دافع مصريين كثيرين إلى اتخاذ هذا القرار، الذي تتنازعه عوامل نفسية واجتماعية وشخصية للفرد.
في رحلته إلى تونس أواسط القرن التاسع عشر، كانت ملاحظات الشاعر والمستشرق الفرنسي مأخوذة بالتفاصيل، وقد ضمّنها في كتابه "مراسلات"، والذي صدر بالعربية قبل عقد من الزمن، بعنوان "رحلة إلى الشرق" ووقع ترجمته الباحث فريد الزاهي.
تحديات خطيرة يتداولها المراهقون فيما بينهم على تطبيق تيك توك، وتنتشر فيما بينهم، مثل تحدّي النار، تحدّي كسارة الجمجمة، تحدّي أسنان مصاصي الدماء، وغيرها مما تسبّب في إصابة عدد كبير من المراهقين والأطفال. ما أسباب هذه الظاهرة؟ وما مدى خطرها؟
أكدت دراسة أميركية حديثة أن الحيتان الزرقاء أكبر مستهلك للنفايات البلاستيكية على كوكب الأرض، فهي تبتلع قرابة الـ10 ملايين جزيئة بلاستيكية في اليوم، ما يعني أكثر من مليار قطعة خلال موسم تغذية واحد يستمر بين ثلاثة وأربعة أشهر.
اكتُشفت في جبال الألب السويسرية متحجرات عائدة إلى ثلاثة زواحف بحرية ضخمة من فصيلة الإكثيوصورات (السحالي السمكية) التي عاشت قبل نحو 205 ملايين سنة، بينها أكبر سنّ عثر عليها حتى اليوم لأحد هذه الحيوانات.
علوم وآثار
مباشر
التحديثات الحية
28 ابريل 2022
نواف التميمي
أستاذ مساعد في برنامج الصحافة بمعهد الدوحة للدراسات العليا منذ العام 2017. حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة غرب لندن في المملكة المتحدة. له ما يزيد عن 25 سنة من الخبرة المهنية والأكاديمية. يعمل حالياً على دراسات تتعلق بالإعلام وعلاقته بالمجال العام والمشاركة السياسية، وكذلك الأساليب والأدوات الجديدة في توجيه الرأي العام وهندسة الجمهور.
باتت شركات التواصل الاجتماعي أشدّ من خطر الانتشار النووي، لأن هذه الشركات، وغرف التحكم المظلمة فيها، باتت الأقدر في التأثير على الجماهير، مستفيدةً من التطور التكنولوجي، وكم المعلومات الهائل المتاح لها للتلاعب بمصائر الأفراد وقيم المجتمعات.