لا تزال حملات مقاطعة السلع إسرائيلية الصنع ومنتجات الدول الداعمة للاحتلال في حربه الإجرامية على غزة تكسب أرضاً جديدة، ولا يزال في جعبة نشطاء المقاطعة الكثير
حين يُقنعنا المتنبي أو نيتشه أو المعري، فهم لا يفعلون ذلك بالبيانات والخوارزميات، بل بأسلوبهم الإبداعي الشعري أو المجازي. إبداعهم يحوّلنا إلى قرّاء مبدعين.
قلَّ نظير أن نرى التاريخ يصنع ويُلوّث بهذه الطريقة الحقيرة، هذه الطريقة الذي يُمَجّدُ فيها القاتل والمجرم، مُتبوئاً عرش الإمبراطورية الأميركية بأبشع تجلياتها.
استدعى وقوع مجزرة مجدل شمس المأساوية، والتي راح ضحيتها 12 فتى وفتاة من العرب السوريين الدروز القاطنين في الجولان المحتل، توضيح الفارق بين أبناء الطائفة