محمد الأشعري مثقّف في ضفة الدفاع عن الحرّيات والديمقراطية، وتدور بعض وقائع روايته "علبة الأسماء" (2015) في سجن لعلو في الرباط، الذي أمضى فيه سنوات اعتقاله.
لا يوجد شيء اسمه نظرية أمن قومي عربي، للجلوس وبناء الحوار الاستراتيجي مع طهران حول مصالح مشتركة، إنّما هنالك إيران وإسرائيل وساحة عربية للتنافس والصراع.
لم تكتب أميرة غنيم في روايتها "نازلة دار الأكابر" حكاية المجتمع التونسي، بل كتبت عن هشاشة أفرادٍ من الناس، وعرّت الكثير من خفايا المجتمع بلغة فريدة وجميلة.
تبدو تونس مُقدمة على حقبة جديدة تفتقر إلى الإعلام الحر والتعددي. ولا يصبّ هذا في مصلحة السلطة، لأن حرية الصحافة بمثابة المجهر الذي يكشف للسائق مطبات الطريق.
الإشارة إلى حلول أميركا ضامناً أول لأيّ اتفاق ينهي القتال في لبنان، يطرح مجموعةً من التساؤلات عن مدى استعداد الأطراف اللبنانية لتسليم راية الوصاية لواشنطن.